ادخل معلوماتك واضغط على الزر
"انقر هنا لتأكيد الطلب"
“بازل المونتيسوري الإبداعي – أطلق العنان لعبقرية طفلك مع 50 تحديًا لتنمية الذكاء والإبداع”
هل تبحث عن لعبة تتجاوز مجرد التسلية؟ لعبة تبني عقل طفلك، تغرس فيه حب الاستكشاف، وتمنحه الأدوات التي يحتاجها للنجاح في المستقبل؟ نقدم لك بازل المونتيسوري الإبداعي، ليس مجرد لغز، بل هو عالم متكامل من التعلم والمرح مصمم لإشعال شرارة الإبداع في عقل طفلك الصغير. شاهد خياله يزهر وهو يحول القطع الخشبية الملونة إلى حيوانات، مركبات، وكل ما يمكنه تخيله.
لماذا بازل المونتيسوري الإبداعي هو الخيار الأفضل لطفلك؟
🧠 تنمية شاملة للعقل والجسد: أكثر من مجرد لعبة، إنها أداة تعليمية متكاملة تطور المهارات الحركية الدقيقة، التنسيق بين اليد والعين، التفكير المنطقي، والتعرف على الأشكال والألوان، كل ذلك في تجربة لعب واحدة ممتعة.
🎨إبداع لا حدود له: مع 50 بطاقة تحدي متدرجة الصعوبة، تبدأ المغامرة من الأشكال البسيطة وتصل إلى التصاميم المعقدة. وعندما تنتهي التحديات، يبدأ اللعب الحر اللانهائي، مما يضمن أن اللعبة تنمو مع طفلك وتمنع أي شعور بالملل.
💪 بناء الثقة بالنفس والاستقلالية: تم تصميم اللعبة وفقاً لمبادئ مونتيسوري الأساسية لتمكين طفلك من اكتشاف الحلول وتصحيح أخطائه بنفسه. كل لغز يحله بمفرده هو انتصار صغير يبني شعوره بالإنجاز ويعزز استقلاليته وثقته بقدراته.
🌳آمنة ومستدامة: سلامة طفلك هي أولويتنا. لذا، صُنعت كل قطعة من الخشب الطبيعي عالي الجودة، مع حواف مصقولة وناعمة تماماً، ومطلية بألوان زاهية غير سامة وآمنة على أيدي الأطفال الصغيرة وبشرتهم الحساسة.
رحلة من الخيال والتعلم
تخيل لحظة الهدوء والتركيز العميق التي تغمر طفلك وهو يمسك بالقطع الخشبية الدافئة بين أصابعه. إنه لا يلعب فقط، بل ينطلق في رحلة استكشافية. يبدأ بالنظر إلى بطاقة التحدي، وعيناه تلمعان بالفضول وهو يحلل الأشكال والألوان. ثم يبدأ في التجربة، يضع قطعة هنا، ويجرب أخرى هناك. قد لا ينجح من المرة الأولى، وهذا هو سر اللعبة. هنا يتعلم الصبر والمثابرة.
فجأة، تسمع صوت الفرح الهادئ، “وجدتها!”. تلك هي الحظة التي لا تقدر بثمن، عندما تتطابق القطع مع الصورة، ويكتمل الشكل أمامه. انظر إلى الفخر الذي يملأ وجهه وهو يركض إليك ليريك إنجازه. في هذه اللحظة، لم يقم فقط بحل لغز، بل تعلم أنه قادر على التفكير، والمحاولة، والنجاح.
هذا البازل هو أكثر من مجرد نشاط فردي؛ إنه فرصة لخلق ذكريات دافئة. اجلس بجانبه، وشجعه، واحتفل بنجاحاته. هذه التفاعلات البسيطة تعزز الرابطة بينكما وتغرس فيه حباً للتعلم سيستمر معه مدى الحياة.
